ارتفع ضغطي يوم الخميس الماضي حتى وصل الى 160 على 100
وسط دهشة الصيدلي الشاب الذي كان يقيس الضغط لي ونظرته المشفقة وهو يخبرني بالنتيجة
مما يدل على أنه مازال حديثا في مهنته فمعظم من تعاملت معهم ممن يمتهنون الطب بفروعه والصيدلة وجدتهم غلاظ شداد لا تشعر أنهم يحسون بك مطلقا ولا يأبهون لألمك ولا معاناتك ، بل ويعتبرون أي صورة للتعاطف يبديها أهل المريض صورة من الصور التي تستدعي الرثاء والاستخفاف إلا من رحم الله وقليل ماهم
المهم بعد الذهاب الى الطبيب وعمل قائمة من التحاليل الفورية ثم تغيير علاج الضغط والسكر بالكامل ، عدت الى البيت مصحوبا بصداع لليوم الثالث على التوالي فتناولت الدواء ونمت وأنا أستغفر الله من ذنوبي وقد أحسست أن هذه قد تكون النومة الأخيرة والتي لن أصحو منها الا يوم القيامة
ولكن كتب الله لي الحياة وصحوت في اليوم التالي وأنا أحسن حالا وان كنت الى الآن أحس بتوهان في رأسي
وسألت نفسي بعد أن استيقظت : ترى ما الذي أدى الى ارتفاع الضغط بهذه الصورة غير المسبوقة ؟
وأجابتني نفسي : بل العجب كيف لم يرتفع ضغطك بهذه الصورة إلا الآن فقط ؟
ماذا في حياتنا لا يرفع الضغط ؟
لن أفصل في حديثي أكثر من هذا فلست من هواة الندب في المدونات
ولن اتطرق الى موضوعات لطالما شجبت على كثير من الاخوة اثارتها في مدوناتهم
أعتقد أني أحتاج الى العودة للقراءة في فقه الدعوة للراشد هناك حيث المرايا الكاشفة
وأدعوكم لقراءة كتاب العوائق بالذات معي حيث الفتن ومنطلقاتها والأنوار الكاشفة لها وعلاجها
أسألكم الدعاء لي بالشفاء
وسط دهشة الصيدلي الشاب الذي كان يقيس الضغط لي ونظرته المشفقة وهو يخبرني بالنتيجة
مما يدل على أنه مازال حديثا في مهنته فمعظم من تعاملت معهم ممن يمتهنون الطب بفروعه والصيدلة وجدتهم غلاظ شداد لا تشعر أنهم يحسون بك مطلقا ولا يأبهون لألمك ولا معاناتك ، بل ويعتبرون أي صورة للتعاطف يبديها أهل المريض صورة من الصور التي تستدعي الرثاء والاستخفاف إلا من رحم الله وقليل ماهم
المهم بعد الذهاب الى الطبيب وعمل قائمة من التحاليل الفورية ثم تغيير علاج الضغط والسكر بالكامل ، عدت الى البيت مصحوبا بصداع لليوم الثالث على التوالي فتناولت الدواء ونمت وأنا أستغفر الله من ذنوبي وقد أحسست أن هذه قد تكون النومة الأخيرة والتي لن أصحو منها الا يوم القيامة
ولكن كتب الله لي الحياة وصحوت في اليوم التالي وأنا أحسن حالا وان كنت الى الآن أحس بتوهان في رأسي
وسألت نفسي بعد أن استيقظت : ترى ما الذي أدى الى ارتفاع الضغط بهذه الصورة غير المسبوقة ؟
وأجابتني نفسي : بل العجب كيف لم يرتفع ضغطك بهذه الصورة إلا الآن فقط ؟
ماذا في حياتنا لا يرفع الضغط ؟
لن أفصل في حديثي أكثر من هذا فلست من هواة الندب في المدونات
ولن اتطرق الى موضوعات لطالما شجبت على كثير من الاخوة اثارتها في مدوناتهم
أعتقد أني أحتاج الى العودة للقراءة في فقه الدعوة للراشد هناك حيث المرايا الكاشفة
وأدعوكم لقراءة كتاب العوائق بالذات معي حيث الفتن ومنطلقاتها والأنوار الكاشفة لها وعلاجها
أسألكم الدعاء لي بالشفاء
اخى الحبيب
ReplyDeleteشفاك الله وعافاك
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك
ولقد رايتك في منامي منذ ايام قليلة وحدثتنى نفسي بعدها ان هناك شيئا عندك
جعله الله في ميزان حسناتك ومتعك بالعافية دائما
وجمعنا الله على الخير في الدنيا وفي الجنة في الاخرة
اخوك ومحبك في الله
سيد
أخي سيد
ReplyDeleteأحبك الله الذي أحببتني من أجله
توقفت كثيرا .. أكثر مما تتخيل حتى أستطيع الرد على عاطفتك ولا أقول تعليقك
وبمشقة كبيرة انتزعت نفسي من بين خواطري التي تدافعت من خلال ما يزيد عن ثمانية وعشرين عاما منذ أن تعارفنا وإلى الآن
ولم أجد بعد كل ذلك إلا أن أقول لك
آمين وجزاكم الله خيرا
اخي الكريم
ReplyDeleteشفاك الله وعافاك
لا بأس طهور ان شاء الله
و في انتظار فقه الدعوة
زادك الله علما
أخي الحبيب د.ايهاب
ReplyDeleteأخيرا عدت الينا
حمدا لله على سلامتك
أرجو أن تكون عودة دائمة
وأنا مستعد أن يرتفع ضغطي دائما حتى أحظى بتشريفك لي
بارك الله في سيادتكم
وجزاكم الله خيرا
شفاك الله وعافاك يا أستاذنا الكريم
ReplyDeleteشفاك الله وعافاك أخى الحبيب
ReplyDeleteإن شاء الله عدوينك .
شفاء طهور إن شاء الله ... ربنا يأجرك
إن شاء الله إللى رافع ضغط الشعب يترفع ضغطه
أخي الحبيب
ReplyDeleteأولاً شفاك الله وعافاك
ثانياً لست وحدك من ارتفع ضغطه لكننا جميعاً صرنا من أصحاب الضغوط المرتفعة ومن لايرتفع ضغطه في هذه الظروف إسمح لي فهو ليس معنا ولا منا
اللهم نشكو اليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس
أخوك أحمد/ أبو عبد الرحمن
أخي د.توكل
ReplyDeleteبارك الله فيك
بل أنا تلميذك يا أخي
فمنكم تعلمنا ونتعلم الكثير والكثير
عافاك الله من السوء
وجزاكم الله خيرا
أخي الحبيب أبو سيف
ReplyDeleteمن أول تدوينة وأنت راسم على قفل المدونة وسجن صاحبها
ليه يا أخي تدعي عليه ربنا يرفع ضغطه
مش حرام عليك
هو احنا لسه حنستنى ضغطه يرتفع
ربنا ياخدهم ويريحنا منهم
بس انت وصي الدكتور أحمد علينا
جزاكم الله خيرا
أخي أحمد
ReplyDeleteجزاكم الله خيرا على المواساة
مش عارف ليه حاسس انها قربت يا أبو حميد
ايه هي مش عارف
بس قربت
جزاكم الله خيرا أخي الحبيب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ReplyDeleteوشفاك الله وعافاك
أخي ا.محمد
ReplyDeleteجزاكم الله خيرا
أخي وأستاذي أبو نظارة: ها انا أكتب إليك مشتاقا وملهوفا على صحتك وملفوفا بالخجل من التقصير في حقك الكبير عليّ.. وسأعترف لك أنني كنت في مصر خلال العيد لمدة تسعة أيام بسبب تدهور حالة صهري عافاه الله ولم يسعفني الوقت لأنال ششرف الاتصال بك ذلك أنني مرضت في آخر أيام زيارتي.. المهم.. سيكون هذا أول عهدي بالتوبة من التقصير في حقك فاقبل عذري عسى الله أن يقبله.. وليد العطار
ReplyDeleteأستاذ وليد العطار
ReplyDeleteسامحك الله