
أعتذر عن الكتابة في الفترة القادمة بسبب انشغالي ببعض الأمور
اسألوا الله لي التوفيق فيها
اسألوا الله لي التوفيق فيها
قرأت اليوم هذا المقال على شبكة فلسطين للحوار وهو حديث ذكرني بحديث الكبار بين الأطفال الذين كل همهم هو من أخذ اللعبة من من ؟ ومن شد شعر من ؟ ومن يخاصم من ؟ ومن يصالح من ؟ فهم وكأنهم يتحدثون عن دنيا غير التي نحياها وهم كذلك ، وعن واقع غير الذي نعيشه وإن بدا لنا أننا معهم بقلوبنا وأرواحنا فنحن لسنا كذلك ، والنائحة الثكلى غير النائحة المستأجرة